أليس الصبح بقريب؟!
فقد كانت فلسطين ولا تزال محورَ الصراع العالمي منذ أن فتح الله القدسَ وتسلم مفاتيحَها عمرُ بن الخطاب رضي الله
فقد كانت فلسطين ولا تزال محورَ الصراع العالمي منذ أن فتح الله القدسَ وتسلم مفاتيحَها عمرُ بن الخطاب رضي الله
كنت أتطلع إلى الحديث المستفيض عن الداعية الأمثل والباحث الأكمل أبي الحسن الندوي؛ ولكني أمتنع فجأةً لأني أعلم أن ما
في آخر حوار أجراه معه الموقع قبل وفاته طوف المرشد العام للإخوان المسلمين المستشار محمد المأمون الهضيبي حول رحلته مع
ذكر الأستاذ فتحي يكن رحمه الله في كتابه (المتساقطون على طريق الدعوة) العوامل التي تؤدي إلى هذا السقوط، وقسمها إلى
الرياح مظهر من مظاهر الطبيعة على الأرض، ولها العديد من الفوائد التي خدمت وتخدم الإنسان وتسهل عليه حياته، وتدفع عجلة
تحيي المقاومة الفلسطينية، اليوم السبت، ذكرى استشهاد المهندس يحيى عياش؛ الذي ارتقى في 5-1- 1996
مر من الأعوام 526 عامًا على سقوط الأندلس وتسليم مفاتيح غرناطة، آخر معقل لملوك الأندلس، للملكين الكاثولكيين فرناندو وإيزابيلا عام
الحمدُ للهِ، والصَّلاةُ والسَّلامُ على رسولِ اللهِ، وعلى آلِه وصحبِه ومَنْ والاه. وبعد؛ فمع ضراوةِ المعركَةِ ضدَّ الظلمِ واشتدادِ المحنةِ
الإنسان المؤمن دائمًا يتشوق للخير والسعادة، ويؤثر حسن الظن بالله ومن تمام الصحة والعافية، أن تكون متفائلاً، ومتعلقًا بالرجاء والأمل
من المقولات المشهورة للإمام الشهيد حسن البنا: "إن الإيمان الحق ليفعل في أصحابه فعل السحر؛ فيغير تفكيرهم وشعورهم، وألفاظهم ومظاهر