أصدرت منظمة “الديمقراطية الآن للعالم العربي” (DAWN)، تحليلاً مفصلاً عن عهد قائد الانقلاب عبد الفتاح السيسي على مدار ثماني سنوات، انتهت فيه إلى أن السيسي أخلف بعدد من وعوده. وقالت المنظمة في تحليلها إنه “في مثل هذا الشهر قبل ثماني سنوات، وعد السيسي بضمان حكم مدني دون دور عسكري في
انتقد الدكتور ممدوح حمزة، قائد الانقلاب عبد الفتاح السيسي، مجددًا مشيرا إلى أن كل التحذيرات من الرئيس الشهيد الدكتور محمد مرسي كان مصدرها السيسي. وقال في تغريدة لها عبر حسابه في تويتر قبل أن يقوم بحذفها: “كل ما حذرونا من أن الدكتور مرسي سيفعله، يتم على يد السيسي، وأكثر فجورا”.
دعت مجموعة “تكنوقراط مصر” المعارضة، القوات المسلحة برفع الغطاء عن قائد الانقلاب عبد الفتاح السيسي، بسبب فشله في إدارة البلاد، ومخالفته الدستور، مطالبة القيادات بإثبات أن ولاءها هو لمصر وللشعب وليس لفرد أو نظام، مع الاعتراف بأن السلطة للشعب وهو من يحكم نفسه”. وأكدت المجموعة في بيان لها وقعه كل
رأى أليكساندر كلاركسون المحاضر في الدراسات الأوروبية في جامعة كينجز كوليدج في لندن أن التشابه بين أزمة مصر في سنة 2022 والجمود الاجتماعي الذي شوهد في السنوات التي سبقت سقوط حسني مبارك يتزايد، وإن المستقبل الذي يقدمه قائد الانقلاب عبد الفتاح السيسي يبدو إلى حد كبير مثل ماضي مصر القريب.
“هو أنا اديتكم وعود جميلة؟”.. هكذا سعى السيسي للتنصل من سجله المروّع.. على رؤوس الأشهاد وأمام الكاميرات، أعلن بصفاقة منقطعة النظير: “حتى أصدقاء مصر أصبحت لديهم قناعة أن مشاكلها غير قابلة للحل!”.. يقصد بذلك أن داعميه الخليجيين أنفسهم، الذين ضخوا أموالا طائلة لتثبيت انقلابه، رعبا من شبح ثورة 25 يناير،
وائل قنديل حالة الارتباك التي يعيشها النظام المصري هذه الأيام تعبّر عن نفسها بعديد الأساليب والصور، غير أنّ الانعكاس الأكبر لها يظهر على الخطاب السياسي والإعلامي. الخطاب السياسي، بتلعثمه وركاكته، تتحدّث عنه الركبان، ولا يحتاج لمزيد من الجهد لإدراكه، فضلًا عن أنه بهذه الحال من الضعف والهزال منذ اليوم الأول.
وائل قنديل “اوعوا حد يزعل من اللي هقوله، كل المقترحات اللي اتقالت دي، أنا آسف، أي طالب في كلية السياسة والاقتصاد يتكلّم فيها”. كان ذلك تعقيب عبد الفتاح السيسي على ما طرحه اقتصاديون وسياسيون في مؤتمر للاقتصاد انعقد وانفضّ في مصر، وسط بهرجة إعلامية صاخبة. لم يكن المؤتمر للاقتصاد، إذن،
وائل قنديل الذين سخروا من الرئيس الشهيد محمد مرسي، وهو يكرّر لفظ “الشرعية” في الظهور الأخير له قبل الانقلاب عليه واختطافه، هل أحصوا كم مرّة استخدم الجنرال عبد الفتاح السيسي مفردة “المسار” في آخر ظهور له لمناسبة ما يسمّى المؤتمر الاقتصادي على مدار يومين؟ في الافتتاح والختام، أمسك السيسي بالميكروفون،
وائل قنديل “المفاجأة بكل صدق وتواضع أن التجربة خلال السبع سنوات الماضية أثبتت أننا (وأنا أتكلم عن نفسي) لم نفهم طبيعة المصريين والله والله والله”. هذا ما توصل إليه عبد الفتاح السيسي أمس في جلسة افتتاح مؤتمر اقتصادي مفاجئ، لم يذكُر فيه الاقتصاد كثيرًا، وإنما كان كل تركيزه على هواجسه
أظهر “منشور” كتبه مسؤول بإحدى الجمعيات الخيرية عبر حسابه على موقع “فيس بوك”، صباح الأحد، حالة “الفقر” الشديدة التي وصل إليها الشعب المصري تحت حكم السيسي. وسادت حالة من الغضب بين رواد الموقع، عقب نشر المدعو “عبد الخالق السيد عبد الخالق”، صورًا “مهينة” لتوزيع “عظام عجل” على 16 أسرة من
