الثقة بالله تعالى وأثرها في العمل الإسلامي
مقدمة : يقول الله تعالى:} قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ [53]{ [سورة الزمر]
مقدمة : يقول الله تعالى:} قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ [53]{ [سورة الزمر]
دأب إعلام الانقلاب الدموي الغاشم على الهجوم على حركات المقاومة الفلسطينية التي تواجه العدوان الصهيوني على فلسطين ارضا وشعبا ومقدسات
وبعدُ؛ فقد يستبطِئُ البعضُ نصرَ اللهِ عزَّ وجلَّ لأهلِ الحقِّ، وقد يَهُولُه تسلُّطُ الظَّلَمةِ والمفسِدين على دُعاةِ الحقِّ والعدْلِ والخيرِ،
سورة يقرؤها المسلم كل يوم 28 مرّة على الأقل، ولا تصحّ الصلاة إلا بها، وهي أفضل سورة في القرآن، روى
في علاقتنا كبشر مع أيّ نصّ بشري لا بدّ من تسرّب الملل، حتى تلك النصوص التي تُبهرنا وتسلبُ قلوبنا وعقولنا
من نافلة القول التذكير بأهمية التعرف على الملائكة وصفاتهم وقدراتهم وأعمالهم، فهو ليس مجرد أمر تثقيفي أو تكميلي، بل هو
يحتاج المرء لكي يفهم حقيقة القرآن أمورا كثيرة منها أن يعود إلى الوراء 1450 سنة، ويسقط -على طريقة أفلام الكرتون-
أقام النبي الكريم -صلى الله عليه وسلم- دولته على قواعد وأسس بنيوية عميقة عمادها الإيمان بالله عز وجل وحسن معاملة
لعل أحكم تعريف للتاريخ هو أنه "ما يحتاج الناس إلى تذكره"[1]، وعند بعض المؤرخين والفلاسفة أن التاريخ كله "إنما هو
عبّر الوحي أنزل الله تعالى على نبيه الكريم قوله: "يَا أَيُّهَا الْمُدَّثِّرُ* قُمْ فَأَنذِرْ * وَرَبَّكَ فَكَبِّرْ * وَثِيَابَكَ فَطَهِّرْ*"..