Skip to content
  • الرئيسية
  • أخبار الشرقية
    • أبو حماد
    • أبو كبير
    • أولاد صقر
    • الإبراهيمية
    • الحسينية
    • الزقازيق
    • العاشر من رمضان
    • القرين
    • بلبيس
    • ديرب نجم
    • فاقوس
    • كفر صقر
    • مشتول السوق
    • منيا القمح
    • ههيا
  • بوابة المعتقلين
  • عربي ودولي
    • فلسطين
  • أخبار عامة
    • اقتصاد
    • ترجمات
    • تقارير
    • سوشيال ميديا
  • مقالات
  • منوعات
  • نبض الإخوان
  • روضة الدعاة
 “مونيتور” توجه نداء عاجلا للأمم المتحدة لإنقاذ حياة معتقل بسجن طره
سوشيال ميديا

“مونيتور” توجه نداء عاجلا للأمم المتحدة لإنقاذ حياة معتقل بسجن طره

يوليو 15, 2016

وجهت منظمة “هيومن رايتس مونيتور نداء عاجلا للمقرر الخاص بالأمم المتحدة لضمان سلامة “محمود حسن صبري” 29 عامًا، النفسية والبدنية وتوفير الرعاية الطبية له وإطلاق سراحه حتى يستفيد من العلاج الطبي الملائم لظروفه الصحية، 

كما ناشدت المنظمة عبر صفحتها على فيس بوك اليوم الجمعة، جميع المنظمات المهتمة بحقوق الإنسان والعاملين عليها، بالتعاون معها في الاهتمام برصد ومراجعة أوضاع حقوق الإنسان في مصر، التي وصلت إلى معدلات متدنية وفقا لما ترصده المنظمة.

كانت قوات أمن الانقلاب قد اقتحمت منزل “محمود حسن صبري”، في 29 يوليو 2015 دون سند قانونى واعتدوا عليه لفظيا وجسديا وهددوه ونهبوا منزله، ثم ألقوه من شرفة شقته في الطابق الثالث بعد أن قاموا بتقييد يديه وقدميه فور اعتقاله، مما أدى إلى إصابته بكسور بالظهر وكسور بالعمود الفقري وكذلك بمنظقة الحوض، وتم احتجازه في مستشفى “هيليوبليس”، بزعم مشاركته في “مظاهرات عنيفة”، وتم تقييده بالكلابشات في سريره بالمستشفى لمدة 6 شهور ثم نُقل قسرًا إلى سجن طره في 23 يناير 2016، ومنذ ذلك التاريخ ومحمود محروم من الرعاية الطبية استمرار لجرائم سلطات الانقلاب بحق مصر وشعبها الحر.

وأكدت مونيتور أن الأطباء قد أخطروا مؤخرًا عائلته بأن حياته مهدده وأنه في حاجة إلى تدخل جراحي ومتابعة طبية خاصة، وبناءً عليه، قامت أسرته بالمطالبة بإطلاق سراحه لدى إدارة السجون التابعة لوزارة الداخلية بحكومة الانقلاب، والنيابة العامة في القاهرة والمجلس القومي لحقوق الإنسان المصري لكن دون جدوى.

واشتكت أسرة المعتقل من أنه على الرغم من السماح لهم بزيارته مرة كل أسبوع، إلا أنه لا يسمح لهم بإدخال أي مستلزمات خاصة أو أغطية أو ملابس، فى الوقت الذى تتنافى فيه ظروف الاحتجاز مع حالته الصحية وهو ما يمثل عملية قتل بالبطيء وجريمة لن تسقط بالتقادم.

  • 0
    Share
    Facebook
  • 0
    Share
    Twitter
  • 0
    Share
    Facebook Messenger
  • 0
    Share
    Telegram